حفيدة عادل إمام تسير على خطى جدها في “مدرسة المشاغبين”.

شاركت حفيدة الفنانة عادل إمام وهالة مقبل في مقطع فيديو ، وشارك جدها لأول مرة في مشهد “The Thug School” من خلال تطبيق “Tik Tok” الذي يشبه “إمام”.
تبددت الفتاة الصغيرة في بضع ثوان ، وقالت نفس صوت جدها في المسرحية: “قل أقف .. بعد 14 عامًا من الخدمة في المدرسة الإعدادية ، قلت أنني وقفت”. ظهرت الضيف في برنامج “Ambassador Ambassador” على قناة “dmc” في يناير الماضي ، معبرة عن حبها للرسم. دون لفت الانتباه ، تربطها هذه العلاقة بـ “القائد” بشكل دائم.
قالت هالة في الخطة إنها تلقت ثلاث سنوات من التدريب على الرسم في إحدى الكليات ، وأشارت إلى أنها كانت تبلغ من العمر 11 عامًا فقط. وعن بعد اكتشاف مواهبها ، قالت إن جدتها لاحظت أنها أمضت فترة طويلة في الرسم ، لذلك قررت العمل مع والدتها لإتقان مواهبها ، “كنت أرسم على الحائط وأي حاجة أمامي. إلى حد ما ، انضممت إلى هذه الكلية ، حيث تعلمت الكثير وأقمت العديد من الصداقات ، وشعرت أن هذا هو بيتي ، “تابعت:” بادئ ذي بدء ، لا يوجد مستوى جيد ، ولكن مع مرور الوقت لقد تم تطويرها ولا تزال رسمية “.
في برنامج “الأطفال لكن” ، من خلال قناة “المحور” تحدثت حفيدة عادل إمام عن دعم جدها لها ، وتشجيعها للصور ، وإعجابها بالرسم والأعمال الفنية ، مؤكدة أنها جذبت ممثلات مصريات. كان يجب أن تشارك الراحلة سعاد حسني في معرض “100 عام من السينما” ، لكنها سافرت أمامه واختتمت المقابلة التلفزيونية ، ولم تفكر في التمثيل ، وهي تفضل الفن التشكيلي وتأمل أن تكبر في وقت لاحق يمكنك أن تصبح ممثلة.
قبل بضعة أشهر ، أثناء زيارتها لمصر للمشاركة في “مهرجان الجونة السينمائي” ، سجلت مقطع فيديو قابله ممثل مصري أمريكي وبطل فيلم “علاء الدين” مينا مسعود (مينا مسعود) ، وحصلت على الفيلم. نسخة موقعة من الاسطوانة. صورها مع وعلق مسعود على فيسبوك: “عندما يكون لديك حلم ، فأنت تأمل دائمًا في تحقيقه في يوم من الأيام. واليوم ، كان لأختي حلا مقبل البالغة من العمر 11 عامًا حلم وهي تعمل بجد منذ حوالي 4 أشهر”.
وأضاف رامي إمام: “أكد لها والدها أحمد مقبل أنها إذا فقدت الوزن يمكنها أن تكون في مصر قبل مهرجان جولكن السينمائي في مصر. لقاء مع نجمة هوليوود المصرية مينا مسعود ، عملت هارا بجد من أجل حلمها وفقدت الكثير من الوزن ، وأخيراً قابلت مينا مسعود اليوم. هالو انا أحمد مقبل ، أنت والد عظيم ، منى مسعود ، فخور بك ، حبيبتي ، كبريائك وصبرك وشغفك. شكرا لك لأنك رمز وإلهام لجيلنا ، وبارك الله فيكم.