من المعروف في ساحة التكنولوجيا الحديثة أن علاقة الرئيس التنفيذي لشركة فيس بوك “ايلول ماسك” ورئيس الشركة مارك زوكربيرج ليسا أفضل اصدقاء مقربين من بعضهما البعض على الرغم من شراكتهما في أهم موقع تواصل اجتماعي في العالم حتى الأن.
ويذكر أنه في عام 217م قال ايلول ماسك بأن مارك زوكربيرج بأن فهمه في مجال مستقبل الذكاء الاصطناعي محدود، أما الأن في عام 2020 فقد قام ماسك بمهاجمة الفيس بوك مرة أخرى حيث وصف الشبكة بأنها عرجاء وقام بتغريدة هاشتاج “DELET FACEBOOKوذلك وفق ما نشره موقع اليوم السابع المصري.
وبحسب موقع تي أوه أي الهندي فإن تفاصيل الأزمة بين ايلوم ومارك تعود منذ قيام ماسك بالرد على تغريدة السيدة ساشا بارون كوهين والتي حصلت على جائزة الأوسكار والتي قامت بالرد عن رأيها حول الفيس بوك ومارك.
الأمر الذي جعل ماسك يقوم بمطالبتها بحذف حسابها على موقع الفيس بوم It’s lame”، حيث جاء في تغريدة “ساشا”: “نحن لا نسمح لشخص واحد بالتحكم في الكهرباء لـ 2.5 مليار شخص، لماذا نسمح لشخص واحد بالتحكم في المعلومات التي يراها 2.5 مليار شخص، يجب أن يكون موقع فيس بوك خاضعًا للتنظيم من قبل الحكومات، ولا يحكمه إمبراطور!”.