خالد البستاني مدير عام الاتحادية للضرائب أن عام 2020 سوف نشاهد له مزيدا من التطور الإلكتروني للهيئة ضمن جهود الإدارة وتنفيذ الضرائب وبإجراءات واضحة ودقيقة جدا لأعلى معدل للعملاء وأن التطوير المستمر هو هدف للمحافظة على المغاير والخدمات وبالأخص بعد المرحلة الماضية مع التعاون مع جهات المتخصصة في داخل الدولة ولإرسال أسس ضريبية إلكترونية من نوع إقليمي مع الرؤية المستقبلية .
الاتصالات التطوعية :
بأن النظام الضريبي الإلكتروني لأنه شجع على الامتثال التطوعية وإجراءات سهلة لأعلي معايير ودقة ومنصة الأنظمة الإلكترونية وجودة الحياة وارتفعت المعدلات لالتزام الخاضعين للضرائب لدى قطاع الأعمال والمرونة الضريبية الإلكترونية عبر موقعها الرسمي وتطويرها خلال 2019 لأحدث التقنيات وتضم باقة من وسائل التثقيف الخدمات .
مراجعات الإجراءات :
تكون خطط التطوير التي تقودها الهيئة في المراجعات للإجراءات التنفيذية للضريبة بصفة عامة لتحقيق أفضل المستوى للكفاءة وتسهل الإجراءات لرضا العملاء والمواطنين وفي هذا الإطار تقوم الهيئة بالتجهيز لإطلاق منصات الكترونية لاسترداد المواطنين للقيمة المضافة وهي مدفوعة لبناء مساكن جديدة وتوجيهات حكومية رامية لتحقيق مستوي رفاهية عالي .
الضريبة السياحية :
إن إجمالي عدد المعاملات المتعلقة بالضريبة للسياح مرتفعة إلى 3.2 ملايين من المعاملة من وقت بدء التطبيق حتى آخر 2019 وتضاعف المعدل اليومي لعدد المعاملات للضريبة للسياح وهي تصل ارتفاعا إلى 3.72 آلاف معاملة في شهر أول للتطبيق و9.83 آلاف معاملة يوميا في ديسمبر لعام 2019 وارتفع عدد المتاجر للتجزئة المرتبطة الكتروني بالنظام إلى 12.31 ألف متجر في جميع أنحاء الدولة وزيادة عدد الأجهزة الذاتية للضريبة المضافة للسياح عند مغادرة الدولة والذي يتعلق برد الضريبة المضافة للفئة المتعلقة المؤهلة لاسترداد ضريبة قيمة مضافة وبدأت الهيئة الاتحادية للضرائب تطبيقها من أبريل الماضي .
