صرح المسمارى وهو المتحدث الإعلامى للجيش الليبى أنه مستعد هو وشعبه على مواجهة أ غزو يأتي من تركيا وأشار أن المعركة في ليبيا ستكون كبيرة وليست تقليدية بالمرة ما دامت ضد بلاد داعمة للميليشيات تركيا على سبيل المثال
وصرخ أيضا أمس فى مؤتمر صحفى أن الشعب الليبى وجيشه يد واحدة وأن شعبه سيقف بجواره وخلفه مدام فى مصلحة البلاد وأنه سيدعم كل الفئات وأنهم مستعدون اليوم وكل يوم لمواجهة أى تصدى من قبل تركيا وقام أيضا المسمارى بإعادة بناء جيشه واستعداده للحرب فى أى وقت كان وقام بتجهيز كل مناطقه العسكرية أيضا
وصرح المساري أيضا أنه قام بتسليح القوات البحرية أيضا بأفضل وأحدث الأجهزة لذلك لتكون جاهزة ومتأهبة للحرب فى أى وقت وقام أيضا بتأمين سواحل البلاد وفرض سيطرته عليها
وقام بتجهيز قواته الجوية وطائراته بأفضل المعدات وأحدث المدافع
وفى القوات المسلحة العسكرية وضح المسمارى أنها ذهبت إلى قلب العاصمة كى تكون قريبة من محاور القتال
وحيث صرح أيضا أن جيشه يتطور يوما بعد يوم ويفرض سيطرته على الأماكن التابعة للميليشيات التركية التي تدعم المرتزقة منهم
وحيث جانب الدفاع الجوى قام بالقضاء على بعض المرتزقة الأتراك بالقرب من طرابلس وهى العاصمة وأيضا تدمير عرباتهم وما تحتويها
حبث يريد أردوغان أن يغزو على ليبيا ويسيطر عليها ويحتلها ويدعى أنه يريد ذلك من أجل التعاون الأمنى فى ليبيا وبسبب طرحه لهذه الأسباب جعل البرلمان يوافق على ذلك
وحيث قامت الكثير من المظاهرات من قبل الشعب الليبي فى ليبيا لأنهم يرفضون تدخل تركيا وغزوها على البلاد ومن ضمنهم أحفاد عمر المختار فقد تطوعوا لرفضهم احتلال البلاد من قبل تركيا
وقد دعا القائد العام للجيش الليبى على جميع المواطنين ترك جميع خلافاتهم فيما بينهم والوقوف صفا واحدا لمواجهة العدو والتصدى له لتجنب الاعتداء على البلاد
او فرض سيطرة أى بلد على ليبيا احتلالها
